العاب الاطفال من الرمه حراسه وجلبوت جاك الي توم اند جيري والبلي اسنيشن

كل منا مر بمرحله الطفوله ولكل مرحله تميزت بالعاب محدده ولكن الملاحظ في العاب اواخر القرن العشرين لها فوائد عظيمه في التربيه البدنيه والزهنيه والاهم من ذلك الاستمراريه سواء كانت بعد نهايه اليوم الدراسي او في الفتره المسائيه فبعد نهائيه اليوم الدراسي وفي عز النهار يلعب الدافوري بكره الشراب في الازقه دون كلل ا وخوف من ضربه شمس او ابوفرار الا في حاله انتشاره ويتم التطعيم منه (القراحين ) وفريق اخر يلعب بالكراتيب ولمن لايعرف الكراتيب هي الاحزيه القديمه كحزاء الطنبوري وقد زكرها اخونا وليد الطيب في مقال سابق بعنوان فريق قدام وفي عهدنا كانت لعبه الكراتيب في عنفوانها فيما بين القسمسيداب ومن شايعهم والدفعلاب ومن شايعهم وفريق وراء فهذه الااعاب تعتبر العاب قوه في المقام الاول بالجري والعاب شجاعه وتحمل وكزالحال ينطبق علي الالعاب الاخري شليل "الرمه حراسه " الضقل " كرع رع " حرت " جلبوت جاك " وكثيرا من الالعاب وان نجهل حتي سر التسميه ومن سماها ومن اخترعها ولكن كانت لهل فوائد عظيمه في التربيه الروحيه والجسمانيه ومن سمي جاءت مرحله المسلسل الاسلامي خالد بن الوليد وغيره من المسلسلات حيث كان الجميع يعملون السيوف والدرقات والنبال تقليدا للمسلسات وتجد ذلك حتي في طريقه المخاطبه اثنا المبارزه ( يا عبد الله )
واكن الناظر الي الجيل الحالي في العابه نجد ان الشاشه البلوريه اخزت جميع اوقاتهم فيتسمر الطفل امام الشاشه اكثر من سبع ساعات وهذا يوثر كثيرا في الاعصاب وعدن التفكير مما يسبب الخمول والكسل والتقاس عن ادا الواجب المنزلي فتجد هم مع كونان وتوم ان جيري وكابتن ماجد والعاب المصارعه في البلي استيشن وبرشلونه و ريال مدريد والمان الغريب في الامر ان كثيرا من الاطفال يعرف اسما لعيبه الدوري الانجليزي ةالاسباني وحني اعمار اللعيبه واسعارهم والانديه التي انتقلو منها
اما المصاريعين فهذا كلام اخر حتي عمر سنتين قبل ان يتعلم ماما وبابا ينطق جون سينا وشون مايكل والبودي الاصلي وخليلو ويقوم بعد الصبيه بتطبيق بعض الحركات التي يعنلها المصارعون والغريب في الامر ان حصلت بعض الكوارث بسبب التفنيش (افنشو . فنشوا) وهذا كله بعلم رب الاسره
اذا فالموضوع يحتاج الي مختصين في علم الاجتماع حتي نربي ابنانئا تربيه سليمه يستفيدوا منها مستقبلا