بشاقرة نفر


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

بشاقرة نفر
بشاقرة نفر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
» منأشدة للاحياء المنتدى
الكشف الجيني يحدد جنس الجنين Emptyالأحد أغسطس 16, 2015 2:23 am من طرف ود النيل

» المنتدى مهمل
الكشف الجيني يحدد جنس الجنين Emptyالأحد أغسطس 16, 2015 1:44 am من طرف ود النيل

» صباحات ...... غادة فؤاد السمان
الكشف الجيني يحدد جنس الجنين Emptyالإثنين أبريل 07, 2014 4:32 pm من طرف غادا فؤاد السمّان

» ليش بسكر الجوال تخاف من الهواء البارد حول الف ريال - قصيدة
الكشف الجيني يحدد جنس الجنين Emptyالثلاثاء فبراير 26, 2013 12:46 am من طرف محمد احمد عويضة

» الصديق أبو إدريس الرجل الذي فقدناه
الكشف الجيني يحدد جنس الجنين Emptyالجمعة نوفمبر 23, 2012 10:52 am من طرف ايهاب عبدالفتاح محمد

» من المحسى للاهل بالبشاقرة شرق
الكشف الجيني يحدد جنس الجنين Emptyالجمعة نوفمبر 23, 2012 9:33 am من طرف ايهاب عبدالفتاح محمد

» بشائر الفضل الإلهى فى العقيدة
الكشف الجيني يحدد جنس الجنين Emptyالأحد فبراير 12, 2012 10:02 am من طرف انورفؤاد

» فقيد البشاقرة
الكشف الجيني يحدد جنس الجنين Emptyالخميس سبتمبر 29, 2011 3:25 am من طرف ود الفعج

» عــــــــــــــــــــــــــــدنا
الكشف الجيني يحدد جنس الجنين Emptyالسبت أغسطس 06, 2011 2:25 pm من طرف Admin

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

التبادل الاعلاني
مارس 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
25262728293031

اليومية اليومية

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 20 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 20 زائر

لا أحد

[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 400 بتاريخ الثلاثاء يونيو 19, 2012 6:41 am

الكشف الجيني يحدد جنس الجنين

اذهب الى الأسفل

الكشف الجيني يحدد جنس الجنين Empty الكشف الجيني يحدد جنس الجنين

مُساهمة  riyad altaher السبت مايو 09, 2009 1:47 pm


اليوم سيكشف الطبيب للزوجين عن سر خطير، فبعد أن قاما بكل
مراحل عملية أطفال الأنابيب، حانت لحظة النتائج، فقد أظهر
الكشف الجيني للبويضات الملقحة خلو الجنين من أي تشوهات أو
عيوب خلقية، وبالرغم من ذلك تلخص هدف الزوجين في معرفة
جنس الجنين، وبالتالي اختيار الإبقاء عليه إن كان ذكرًا، والتخلص
منه إذا كانت أنثى. أثارت الممارسات السابقة موجة ضخمة من
الاعتراضات من قبل اتحاد المصريين في أوروبا، فاعتبره رئيس
الاتحاد الدكتور عصام عبد الصمد في تصريح لجريدة "المصري
اليوم" "وأدًا للبنات" وعودة إلى عصر الجاهلية، وذلك في العدد
الصادر بتاريخ 1/6/2007.

وأعلن الدكتور أن الاتحاد قرر شنّ حملة مناهضة لهذا الاتجاه؛ لما
فيه من تنافي مع أخلاقيات المهنة، إلى جانب أن قيام الاتحاد بإعداد
مذكرات لإرسالها إلى كل من شيخ الأزهر، ووزير الصحة، ونقيب
الأطباء؛ بهدف تنسيق الجهود بين الاتحاد والمؤسسة الدينية
والحكومة والمجتمع المدني في مصر ضد التلاعب بكرموسومات
الأجنة. ورأى أن إساءة استخدام التقنية على هذا النحو جريمة
يؤثمها القانون البريطاني.

موقف الدين

"أن يقال إن اختيار جنس الجنين بهذه الوسائل وأد.. فهذا من قبيل
عدم المعرفة"، قالها بمنتهى الحزم الدكتور عبد الفتاح إدريس
أستاذ الفقه المقارن بكلية الشريعة والقانون بجامعة الأزهر، وتابع
كلامه: "الوأد لا يكون إلا لجنين نفخ فيه الروح، وهناك نص
شرعي يدل على جواز اتخاذ الوسائل التي من شأنها اختيار جنس
الجنين"، واستدل الدكتور على ذلك بحديث الرسول صلى الله عليه
وسلم: "... فإن الرجل إذا غشي المرأة فسبقها ماؤه كان الشبه له،
وإذا سبق ماؤها كان الشبه لها".

وأكد في ختام حديثه أن هذا العمل لا يُعَدّ وأدًا وليس بالفعل المحرم
قائلاً: "أجمعت المجامع الفقهية على جواز استخدام هذه التقنية في
تحديد جنس الجنين".
وبالإضافة إلى الرأي السابق أوضح الشيخ العلامة يوسف
القرضاوي رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، بأنه قد يرخص
الدين في عملية اختيار الجنس، ولكنها يجب أن تكون رخصة
للضرورة أو الحاجة المنزلة منزلة الضرورة، وإن كان الأسلم
والأولى تركها لمشيئة الله وحكمته (وربك يخلق ما يشاء ويختار،
ما كان لهم الخيرة).

بداية الكشف الجيني

التشخيص الجيني لما قبل عملية غرس الخلايا المعروف بـ
p.g.d له قصة، بدأت عندما اكتشف زوجان أمريكيان من ولاية
"كولورادو" أن ابنتهما "موللي" مصابة بمرض وراثي خطير
يطلق عليه "أنيميا فانكوني" يتسبب في حدوث أنيميا واضطرابات
مصحوبة بنزيف ومشكلات حادة في جهاز المناعة، ويؤدي هذا
المرض النادر إلى إصابة الأطفال باللوكيميا ومضاعفات أخرى
تودي بحياتهم في سن لا تتجاوز السابعة من العمر في معظم
الحالات.

وقد حاول الأطباء في البداية اللجوء لعمليات زرع النخاع لعلاج
الطفلة، إلا أن جميع المحاولات التي جرت فشلت في علاج الحالة.
وسمع الأبوان عن تقنية طبية حديثة كانت لا تزال تحت التجربة
ويتم فيها إجراء "مسح جيني" بالغ الدقة للأجنة الناتجة عن
أسلوب أطفال الأنابيب، بحيث لا يتم غرس الخلايا المخصبة في
رحم الأم إلا بعد التأكد من خلوها من الأمراض التي يخشى منها
على حياة الطفل.

ولأول مرة في تاريخ الطب في العالم يتم إجراء "مسح جيني"
دقيق للخلايا الجنينية المخصبة بطريقة أطفال الأنابيب للتأكد من
خلوها من المرض القاتل. وأخفقت 4 محاولات متتابعة، ولكن لم
يفقد الأبوان الأمل. وبعد ذلك، أعاد الدكتور "تشارلز أستروم" أحد
علماء مركز "ألينوي" الطبي في "شيكاغو" المحاولة مستخدمًا
أسلوب التشخيص الجيني، ونجحت التجربة وولد الطفل الذي اختار
له والده اسم "آدم" في 29 أغسطس 2000. وفي 26 سبتمبر
التالي للولادة تم تتويج الحدث العلمي عندما قام الأطباء بالتقاط
خلايا من الحبل السري للوليد "آدم ناشي" وحقنوها في دماء أخته
"موللي" بمستشفى جامعة "فيرفيو" بمدينة "مينيا بولي سوهو"
أحد المراكز المتخصصة في عمليات زرع النخاع.

وأكد الأطباء أن "موللي" لم تصب بأية مضاعفات من جراء
العملية وأنها أصبحت في منتهى الصحة والنشاط. ويقول العلماء:
إن استعمال هذه التقنية الجديدة مثّلت فرصة للشفاء والنجاة لها،
تبلغ نسبتها حوالي 90%.

أطفال تفصيل حول العالم

وشهد مطلع عام 2002 ولادة أول طفل بريطاني "تفصيل" تم
اختيار صفاته الوراثية لتوفير نخاع عظمي لشقيقه المريض. ولم
تنتقل تقنية التشخيص الجيني للأجنة إلى بريطانيا، وإنما قام
زوجان بريطانيان بالسفر إلى الولايات المتحدة طلبًا للعلاج تجنبًا
للقوانين البريطانية المتشددة الخاصة باختيار الصفات الوراثية،
ورغبة في إنجاب طفل له صفات وراثية تلائم ابنهما المريض
باللوكيميا (سرطان الدم).

وسريعًا ما وصلت أخبار هذه التقنية المثيرة إلى فرنسا، وبالفعل
وضعت سيدة فرنسية في نهاية العام نفسه ابنها الأول المعافى من
خلل جيني تعرض له إخوته السابقون وماتوا بسببه. والطفل في
حالة جيدة ولا يحمل الجين القاتل كما حمله إخوته السابقون؛ لأن
الأطباء تمكنوا من استبعاده قبل الحمل به بطريقة الفحص الجيني
لما قبل الزرع.

ولا تسمح بريطانيا ولا فرنسا بإجراء الأبحاث والتجارب الخاصة
بالجينات الوراثية، ولكن الأطباء الفرنسيين استعانوا بالتجربة
الأمريكية المشابهة، وهذا ما دعاهم إلى التفكير في طلب الإذن في
إجراء مثل هذه الأبحاث لما يعتقدونه من ضرورة إنقاذ المواليد
والأمهات من أضرار صحية مؤكدة.

وانتقلت التقنية بسرعة شديدة إلينا في الدول العربية والإسلامية،
وولدت أول طفلة خالية تمامًا من الأمراض الوراثية في شهر
مارس (2003) ‏في مصر. وقامت الدكتورة "رجاء منصور"
إحدى رائدات أطفال الأنابيب في مصر‏ بفحص الأجنة قبل نقلها إلى
رحم الأم؛ لتجنب مرض وراثي يحمله الأب المصاب بخلل في
الكروموسومات أدى إلى إصابته بالعقم، وتمت العملية بنجاح كبير
وولدت الطفلة بدون أمراض وراثية‏
riyad altaher
riyad altaher

عدد الرسائل : 24
العمر : 48
تاريخ التسجيل : 31/03/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى