بشاقرة نفر


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

بشاقرة نفر
بشاقرة نفر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
» منأشدة للاحياء المنتدى
تأملات مع غزوة بدر الكبرى Emptyالأحد أغسطس 16, 2015 2:23 am من طرف ود النيل

» المنتدى مهمل
تأملات مع غزوة بدر الكبرى Emptyالأحد أغسطس 16, 2015 1:44 am من طرف ود النيل

» صباحات ...... غادة فؤاد السمان
تأملات مع غزوة بدر الكبرى Emptyالإثنين أبريل 07, 2014 4:32 pm من طرف غادا فؤاد السمّان

» ليش بسكر الجوال تخاف من الهواء البارد حول الف ريال - قصيدة
تأملات مع غزوة بدر الكبرى Emptyالثلاثاء فبراير 26, 2013 12:46 am من طرف محمد احمد عويضة

» الصديق أبو إدريس الرجل الذي فقدناه
تأملات مع غزوة بدر الكبرى Emptyالجمعة نوفمبر 23, 2012 10:52 am من طرف ايهاب عبدالفتاح محمد

» من المحسى للاهل بالبشاقرة شرق
تأملات مع غزوة بدر الكبرى Emptyالجمعة نوفمبر 23, 2012 9:33 am من طرف ايهاب عبدالفتاح محمد

» بشائر الفضل الإلهى فى العقيدة
تأملات مع غزوة بدر الكبرى Emptyالأحد فبراير 12, 2012 10:02 am من طرف انورفؤاد

» فقيد البشاقرة
تأملات مع غزوة بدر الكبرى Emptyالخميس سبتمبر 29, 2011 3:25 am من طرف ود الفعج

» عــــــــــــــــــــــــــــدنا
تأملات مع غزوة بدر الكبرى Emptyالسبت أغسطس 06, 2011 2:25 pm من طرف Admin

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

التبادل الاعلاني
أبريل 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
2930     

اليومية اليومية

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 10 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 10 زائر

لا أحد

[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 400 بتاريخ الثلاثاء يونيو 19, 2012 6:41 am

تأملات مع غزوة بدر الكبرى

اذهب الى الأسفل

تأملات مع غزوة بدر الكبرى Empty تأملات مع غزوة بدر الكبرى

مُساهمة  خالد نافع الخميس سبتمبر 18, 2008 3:31 am

فى 17 رمضان سنة اثنين من الهجرة كانت غزوة بدر الكبرى، وكان من خبر هذه الغزوة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سمع بأبى سفيان بن حرب مقبلا من الشام في عير عظيمة لقريش فيها أموالهم وتجارتهم وفيها ثلاثون أو أربعون رجلا من قريش وكانت الحرب قائمة بين المسلمين وبين مشركي قريش كما نعرف فلو أن أهل مكة فقدوا هذه الثروة لكانت موجعة حقا وفيها عوض لما لحق بالمسلمين من خسائر في أثناء هجرتهم الأخيرة ، كما أنها فرصة للنيل من هيبة قريش وصلفها.
لذلك لما سمع رسول الله صلي الله عليه وسلم بأبي سفيان مقبلا وكان من أشد الناس عداوة للإسلام، ندب رسول الله صلي الله عليه وسلم الناس للخروج إليها وأمر من كان ظهره حاضرا بالنهوض، ولم يحتفل لها احتفالا بليغاً لان الأمر أمر عير، وقال: هذه عير قريش فيها أموالهم فأخرجوا لعل الله ينفلكموها (أي يجعلها غنيمة لكم).
فخرجوا لا يريدون إلا أبا سفيان والركب معه لا يرونها إلا غنيمة لهم ولا يظنون أن يكون كبير قتال إذا لقوهم وهذا ما عبر عنه القرآن في قوله تعالى: {وَتَوَدُّونَ أَنَّ غَيْرَ ذَاتِ الشَّوْكَةِ تَكُونُ لَكُمْ} سورة الأنفال، من آية 7.
ولم يدر بخلد واحد منهم انه مقبل علي يوم من اخطر أيام الإسلام ولو علموا لا تخذوا أهبتهم كاملة ولما سمح لمسلم أن يبقي في المدينة.
وخروج رسول الله صلي الله عليه وسلم مسرعاً في ثلاثمائة وبضعة عشر رجلا ولم يكن برفقتهم سوى فرسين وسبعين بعيراً يتعاقبون ركوبها كل أثنين كل ثلاثة.
وكان حظ الرسول في هذا كحظ سائر من معه فكان هو وعلي بن أبي طالب ومرثد بن أبي مرثد الفتوى يعتقبون بعيراً واحداً، وقد روى أن أبا لبابه وعلي كانا زميلا رسول الله صلى الله عليه وسلم فكان إذا كانت عقبة النبي صلي الله عليه وسلم قالا أركب حتي نمشي عنك فيقول ما أنتما بأقوى مني وما أنا بأغنى من الأجر منكما.
وكان الخروج من المدينة يوم الاثنين لثمان أو لتسع أو لأثني عشر خلون من رمضان ودفع الرسول صلي الله عليه وسلم اللواء إلي مصعب بن عمير وراية المهاجرين إلي علي بن أبي طالب وراية الأنصار إلي سعد بن معاذ.
وبلغ أبو سفيان خروج رسول الله صلي الله عليه وسلم وعلم بقصده فأرسل إلى مكة ضمضم بن عمرو الغفاري مستصرخا لقريش ليمنعوه من المسلمين وبلغ الصريخ أهل مكة فجد جدهم نهضوا مسرعين فكانوا بين رجلين إما خارج وإما باعث مكانه رجلاً لأن معظمهم كان له فيها نصيب.
وخرجوا من ديارهم كما وصفهم الله تعالي: {بَطَرًا وَرِئَاءَ النَّاسِ وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللهِ} سورة الأنفال، من آية 47.
ولما سمع أبو سفيان بخروج المسلمين غير طريقة المعتاد ولحق بساحل البحر فنجا وسلمت العير وأرسل إلى قريش أن ارجعوا فإنكم إنما خرجتم لتحرزوا عيركم ورجالكم وأموالكم وقد نجاها الله فارجعوا.
وهموا بالرجوع فأبي أبو جهل إلا القتال وقال: والله لا نرجع حتي نرد بدراً فنقيم عليها ثلاثا تنحر الجزور ونطعم الطعام ونسقي الخمر وتعزف علينا القيان وتسمع بنا العرب وبمسيرنا وجمعنا فلا يزالون يهابوننا أبدا بعدها فامضوا.
ورغم قول أبى جهل فقد رجع بنو زهرة، وبنو عدي بن كعب، ولولا سلاطة لسان أبى جهل ورمية المترددين بالجبن والضعف لانسحب عدد كبير ووقف عتبة بن ربيعة حين وقف في معسكر المشركين يدعوهم إلى الرجوع.
إلا أن صوت عتبة وغيره من عقلاء قريش ضاع بين صرخات الحرب وشهوة الانتقام من جانب أبى جهل ومن انضم إليه.
ومضت قريش في مسيرها وكانت عدتهم ما بين التسعمائة والألف معهم مائة فرس وسبعمائة بعير ونزلوا بالعدوة القصوى من وادي بدر.
خالد نافع
خالد نافع

عدد الرسائل : 29
العمر : 38
تاريخ التسجيل : 30/04/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى